ورأى أن عدم فهم اللغة العربية يؤدي إلى الخطأ في استنباط الأحكام الشرعية ويترتب على ذلك خطأ في التطبيق
إنا أنزلناه قرآناً عربياً لعلكم تعقلون (يوسف: 2) إنا جعلناه قرآناً عربياً لعلَّكم تعقلون (الزخرف : 3) كتابٌ فُصِّلَتْ آياتُه قرآناً عربياً لقوم يعلمون (فُصِّلَت : 3) يقول بعض الناس: إن القرآن فيه كلمات غير عربيّة، وهذا يتنافَى مع كونه قرآنًا عربيًّا، فما رأي الدِّين في ذلك؟
حاولنا
إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلونْ
ابن كثير : إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ
وقال السدي : أي
قال تعالي وَلَقَدْ ضَرَبْنا لِلنَّاسِ فِي هَذا القُرْآنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ قُرْآنًا عَرَبِيًّا غَيْرَ ذِي عِوَجٍ لَعَلَّهُم يَتَّقُونَ ” {الزمر27- 28}
( سورة يوسف الآية: ۲